هذه القصة المثيرة بأدت بالحب وانتهت بالقتل فقد شعر الشاب الجامعي بأن كل احللمه اصبحت في يد المصورة السويسرية رغم انها تكبره ب17 سنة وعاش معها حلم السفر الى فرنسا والحصول على الجنسية الفرنسية وعندما جاءت الصدمة وقعت الجريمة ورغم ان القاتل حاول تضليل الشرطة بعبارة تركها في مكان الجريمة فقد امكن التوصل اليه ليعترف بكل اسرار جريمته........
كانت بداية الكشف عن هذه القصة الغريبة عن
ما تلقى اللواء محمد ابراهيم مدير امن الجيزة بلاغا من عماد يوسف مصور دعاية واعلان باختفاء المصورة السويسرية التي تحمل الجنسيتين الفرنسية والمصرية من شقتها بالمهندسين اضاف انه تردد على الشقة اكثر من مرة وكانت الانوار مضاءة لكن لا احد يجيب عليه حتى هاتفها المحمول مغلق فخشى ان تكون تعرضت لمكروه حصل رجال المباحث على اذن من النيابة وحطموا باب الشقة وكانت المافاجأة عثورهم على المصورة فيرونيك اودريجون 42سنة مقتولة بعشرات الطعنات وملقاة على ظهرها في حجرة المكتب بعدما قام مجهول بطعنها وتحطيم جهاز الكمبيوتر على رأسها وخنقها بسلك الهاتف وكشفت المعاينة ان الجاني استخدم ثلاثة اسلحة هي سكين ومقص ومفك في طعن المجني عليها ليصل عدد هذه الطعنات الى 56 طعنة في الرقبة وانحاء متفرقة من الجسم كما تبين اختفاء هاتفها المحمول من الشقة..
استطاع رجال المباحث من تحرياتهم الوصول الى من يتردد الى المصورة ومن يدخل بيتها بأستمرا ر ومن بين هؤلاء الاشخاص شاب يدعى شريف علي 25سنة حاصل على بكالوريوس علوم من جامعة الازهر قسم الفيزياء وبدأ رجال المباحث بالعثور عليه حيث تم ايجاد رقم هاتفه من مفكرة القتيلة......
اعترافات
اعترف المتهم بأنه توجهاليها في يوم الحادث كعادته وفوجئ بها تخبره انها لن تتمكن من تنفيذ وعدها له بالزواج وسفره معاها الى فرنسا بسبب فارق السن الكبير بينهما الذي يصل ال17عاما فحدثت بينهما مشادة اعتدى عليها خلالها بالسب فصفعته على وجهه فلم يتمالك نفسه وانهال عليها بالضرب حتى سقطت على الارض فحطة جهاز الكمبيوتر على رأسها مخنقها بالسلك ثم ذبحها بسكيم احضرها من المطبخ ومقص ومفك وواصل طعناته لها وغسل يديه ثم استولى على هاتفها المحمول واغلق الشقة وهرب روى القاتل قصة الحب الذي قاده في النهاية الى الهاوية فقال انه مغرم منذسنوات بالتعرف على الحسناوات الاجنبيات وكان له عدة ارتباطات مع بنات اجنبيات وتزوج احداهن وانفصل عنها ثم بدأ بالتردد على المركز الثقافي الفرنسي وتعر على المجني عليها وبدأ التردد الى شقتها واحبها وشعر انها تبادله نفس الشعور حتى انها عرضت عليه الزواج والسفر الى فرنسا ليعيش هناك ويحقق احلامه ويقول بأنها قامت بتدمير احلامي وبدأت اسبها بألانجليزي وصفعته هي على وجهه فلم يحتمل وهاج كالثور عليها وحصلت الجريمة................النهاية
شو رأيكون بهي القصة وشو رأيكون بهالنهاية عطوني رأيكون وتعليقكن
هذه القصة المثيرة بأدت بالحب وانتهت بالقتل فقد شعر الشاب الجامعي بأن كل احللمه اصبحت في يد المصورة السويسرية رغم انها تكبره ب17 سنة وعاش معها حلم السفر الى فرنسا والحصول على الجنسية الفرنسية وعندما جاءت الصدمة وقعت الجريمة ورغم ان القاتل حاول تضليل الشرطة بعبارة تركها في مكان الجريمة فقد امكن التوصل اليه ليعترف بكل اسرار جريمته........
كانت بداية الكشف عن هذه القصة الغريبة عن
ما تلقى اللواء محمد ابراهيم مدير امن الجيزة بلاغا من عماد يوسف مصور دعاية واعلان باختفاء المصورة السويسرية التي تحمل الجنسيتين الفرنسية والمصرية من شقتها بالمهندسين اضاف انه تردد على الشقة اكثر من مرة وكانت الانوار مضاءة لكن لا احد يجيب عليه حتى هاتفها المحمول مغلق فخشى ان تكون تعرضت لمكروه حصل رجال المباحث على اذن من النيابة وحطموا باب الشقة وكانت المافاجأة عثورهم على المصورة فيرونيك اودريجون 42سنة مقتولة بعشرات الطعنات وملقاة على ظهرها في حجرة المكتب بعدما قام مجهول بطعنها وتحطيم جهاز الكمبيوتر على رأسها وخنقها بسلك الهاتف وكشفت المعاينة ان الجاني استخدم ثلاثة اسلحة هي سكين ومقص ومفك في طعن المجني عليها ليصل عدد هذه الطعنات الى 56 طعنة في الرقبة وانحاء متفرقة من الجسم كما تبين اختفاء هاتفها المحمول من الشقة..
استطاع رجال المباحث من تحرياتهم الوصول الى من يتردد الى المصورة ومن يدخل بيتها بأستمرا ر ومن بين هؤلاء الاشخاص شاب يدعى شريف علي 25سنة حاصل على بكالوريوس علوم من جامعة الازهر قسم الفيزياء وبدأ رجال المباحث بالعثور عليه حيث تم ايجاد رقم هاتفه من مفكرة القتيلة......
اعترافات
اعترف المتهم بأنه توجهاليها في يوم الحادث كعادته وفوجئ بها تخبره انها لن تتمكن من تنفيذ وعدها له بالزواج وسفره معاها الى فرنسا بسبب فارق السن الكبير بينهما الذي يصل ال17عاما فحدثت بينهما مشادة اعتدى عليها خلالها بالسب فصفعته على وجهه فلم يتمالك نفسه وانهال عليها بالضرب حتى سقطت على الارض فحطة جهاز الكمبيوتر على رأسها مخنقها بالسلك ثم ذبحها بسكيم احضرها من المطبخ ومقص ومفك وواصل طعناته لها وغسل يديه ثم استولى على هاتفها المحمول واغلق الشقة وهرب روى القاتل قصة الحب الذي قاده في النهاية الى الهاوية فقال انه مغرم منذسنوات بالتعرف على الحسناوات الاجنبيات وكان له عدة ارتباطات مع بنات اجنبيات وتزوج احداهن وانفصل عنها ثم بدأ بالتردد على المركز الثقافي الفرنسي وتعر على المجني عليها وبدأ التردد الى شقتها واحبها وشعر انها تبادله نفس الشعور حتى انها عرضت عليه الزواج والسفر الى فرنسا ليعيش هناك ويحقق احلامه ويقول بأنها قامت بتدمير احلامي وبدأت اسبها بألانجليزي وصفعته هي على وجهه فلم يحتمل وهاج كالثور عليها وحصلت الجريمة................النهاية
شو رأيكون بهي القصة وشو رأيكون بهالنهاية عطوني رأيكون وتعليقكن